2010 - في بطولة العالم للناشئات - كندا -100 م = 12.44 ث والترتيب = 32

2014 - في بطولة آسيا داخل الصالات في الصين - 60 م = 7.92 ث والترتيب 9

2014 - في بطولة العالم داخل الصالات - بولندا - 60 م = 7.82 ث والترتيب 35

2015 - في بطولة آسيا - الصين - 100 م = 12.11 والترتيب 15

2015 - في بطولة آسيا في الصين - 200 م = 25.02 ث والترتيب 12

2015 - في بطولة العالم في الصين - 100 م 11.98 ث والترتيب 44

2016 - في بطولة آسيا داخل الصالات في قطر - 60 م 7.67 ث والترتيب 17

2016 - في بطولة العالم داخل الصالات  في بورتلاند - اميركا - 60 م = 7.78 ث والترتيب 38

الانجازات :

خارج الصالات :

2016 - 60 م في الدوحة = 7.67 ث  و في تركيا - اسطمبول - 200 م = 25.15 ث

داخل الصالات :

2015 في بيروت 100 م = 11.91 ث

2015 في ووهان - 200 م 25.02 ث 

شارك المنتخب اللبناني لألعاب القوى، الممثل بالعداءة اللبنانية عزيزة سبيتي، في بطولة العالم لألعاب القوى في العاصمة الصربية بيلغراد.

وتمكنت العداءة اللبنانية من تحقيق رقم قياسي وطني في سباق ال 60 متر، حيث سجّلت زمناً بلغ 7.47 ثواني.

26-06-2023  أنهت البعثة اللبنانية مشاركتها في الاستحقاق العربي الكبير وسجّلت النتائج التالية:
سجلت عزيزة سبيتي (11.82 ثانية) في سباق 100 متر في نصف النهائي و11.69 ثانية في النهائي ونالت الميدالية الفضية.
وسجلت (24.48 ثانية) في نصف النهائي لسباق 200 متر، و23.81 ثانية في النهائي واحرزت الميدالية الذهبية.

يتبع

العداءة اللبنانية عزيزة سبيتي... "من ذهب"

04-07-2023 لبنان الكبير

إشتاق لبنان لبريق الذهب يلمع في أعناق رياضيينا في المسابقات الاقليمية والعربية والقارية... وبعد غياب أعوام طويلة عانقت بطلة من بلادنا إسمها عزيزة سبيتي الذهب بعد إحرازها لقب سباقٍ صعب للغاية في مسافة الـ200 متر في بطولة العرب حيث تُوّجت في أجواء تنافسية محمومة مع أكثر من عداءة عربية خلال البطولة، التي استضافها المغرب مؤخراً.

وقالت سبيتي، في حديث لـ"لبنان الكبير"، ان "أجواء البطولة كانت رائعة وتألفت البعثة اللبنانية من نحو 15 لاعباً بين عداء وعداءة. وكنا ندرك أن درجة المنافسة ستكون عالية بوجود نخبة من العدائين العرب، ولا سيما لدى الرجال، في حين كانت الأضواء مسلطة لدى السيدات على سباقي الـ100 وألـ200 متر، بوجود العداءة المصرية المعروفة بيسنت عوض، التي حسمت الميدالية الذهبية في الـ100 متر وحللت أنا في المركز الثاني خلفها".

أضافت: "كنت مصممة على تحقيق إنجاز جديد للبنان في الـ200 متر، بغض النظر عن الرقم الذي سأسجله، علماً أنني حققت زمناً قدره 23:81 ثانية. واتبعت استراتيجية خاصة بقيادة مدربي جورج عساف الذي رفع كثيراً من معنوياتي، وساعدني على تحقيق هذا الإنجاز، وذلك بعدما حللت رابعة في الدور نصف النهائي وكدت أفقد الأمل بالفوز بوجود عداءتين مغربيتين قويتين كانتا مرشحتين لتحقيق الميدالية الذهبية".

ولفتت إلى أن درجة الحرارة التي لامست الـ43 درجة مئوية صعبت الأمور على العداءات المشاركات في السباق.

وأشارت إلى أنها استعدت للبطولة العربية منذ بداية العام إذ كانت تعتبرها محطة أساسية في مسيرتها كعداءة. وكانت تدريباتي متنقلة بين الجامعة الأنطونية والمدينة الرياضية، بإشراف المدرب عساف.


ووجهت سبيتي الشكر لاتحاد العاب القوى لتأمين أفضل الظروف من أجل التحضير للبطولات الخارجية، وذلك في ظروف محلية صعبة تعاني فيها معظم الاتحادات مادياً وفنياً.

ولفتت سبيتي إلى أن أبرز الصعوبات التي تواجهها "أم الألعاب" في لبنان هو عدم توفر الموازنات الكافية من أجل المشاركات الخارجية الكفيلة برفع مستوى العدائين والعداءات.

كما أشارت إلى أن استحقاقها المقبل سيكون في بانكوك - تايلاند حيث ستقام بطولة آسيا. واعتبرت المشاركة العربية بمثابة استعداد جدي للبطولة القارية حيث رسمت هدفاً لها هو الوصل إلى نهائيات سباقي الـ100م والـ200م.

واعتبرت سبيتي أن العنصر الأهم في لعبتها هو توفّر المدربين القادرين على تحضير أبطال لديهم القدرة على المنافسة العربية والقارية، الأمر الذي يوفره أيضاً الاحتكاك الخارجي.

وحثت عزيزة المعنيين على البحث عن المواهب الشابة في بيروت والمناطق حيث بإمكاننا اكتشاف الكثير منها، وصقلها من أجل التخصص بألعاب القوى وإيجاد أبطال قادرين على رفع اسم لبنان عالياً.

وأكدت ختاماً على ضرورة الاهتمام بالألعاب الفردية، بدلاً من التركيز فقط على الألعاب الجماعية حيث تعتبر الأولى طريقاً أسهل للوصول إلى البطولات والالقاب بوجود اللاعب الموهوب والمدرب القدير والاتحاد القادر.

ذهبية وفضيتان وبرونزيتان للبنان في "قوى العرب"

27-06-2023  ملاعب

أحرز لبنان خمس ميداليات ملوّنة في البطولة العربية الـ 23 لألعاب القوى للرجال والسيدات التي اقيمت في مدينة مراكش المغربية في "غلّة" كبيرة لوطن الأرز بعدما سبق للبنان أن احرز 17 ميدالية ملوّنة في بطولة غرب آسيا التي اقيمت منذ فترة في العاصمة القطرية الدوحة وهو ما يشير الى ان رياضة العاب القوى اللبنانية بألف خير وترفع اسم لبنان عالياً على الصعيد الخارجي وما النتائج المحققة في البطولات وعلى رأسها البطولة العربية في المغرب وبطولة غرب آسيا في قطر إلا دليل على ذلك.
وتعود النتائج المميزة للاعبي ولاعبات "وطن الأرز" الى سهر الاتحاد اللبناني لألعاب القوى برئاسة رولان سعادة والأندية لتطوير أداء اللاعبين والتعاون بين الطرفين لرفع شأن العاب القوى اللبنانية في الاستحقاقات العربية والاقليمية والقارية والدولية.
وكان سعادة والأمين العام وسيم الحولي وسائر اعضاء اللجنة الادارية للاتحاد على تواصل دائم مع رئيسة البعثة ماريا كيفوركيان والاداري روجيه بجاني ومع اللاعبين واللاعبات بحيث هنأ سعاده، باسم عائلة اللعبة البعثة على انجازاتها وميدالياتها الخمس التي احرزتها بجدارة.

وأنهت البعثة اللبنانية مشاركتها في الاستحقاق العربي الكبير وسجّلت النتائج التالية:
سجلت عزيزة سبيتي (11.82 ثانية) في سباق 100 متر في نصف النهائي و11.69 ثانية في النهائي ونالت الميدالية الفضية.
وسجلت (24.48 ثانية) في نصف النهائي لسباق 200 متر، و23.81 ثانية في النهائي واحرزت الميدالية الذهبية.

احرز فريق لبنان لسباق 4 مرات 400 متر المؤلف من ندى الكردي وجوان مكاري ورشا بدراني وتالا فاخوري (4.23.66 دقائق) ونال الميدالية الفضية
وسجلت رشا بدراني 1.05.16 دقيقة في سباق 400 متر حواجز ونالت الميدالية البرونزية، وحلت خامسة في سباق 400 متر وسجلت 57.77 ثانية.
وحققت جوان مكاري برونزية سباق 800 متر بعدما سجلت 2.21.72 دقيقتين، وكما حلت رابعة في سباق 1500 متر وسجلت 4.41.91 دقائق.
وسجل نور الدين حديد 10.49 ثواني في نصف النهائي لسباق 100 متر، كما سجل 10.64 في السباق النهائي وحل سابعًا.
وفي سباق 400 متر سجل مارك انطوني ابراهيم 48.41 ثانية في نصف النهائي، وحل خامسًا في سباق 400 متر حواجز مسجلًا 51.39 ثانية.
وسجل محمد حنوف رقمًا جديدًا للبنان في سباق 800 متر هو 1.50.31 دقيقة، واحتل المركز الثامن في السباق.
وسجل عبد الرحيم الريس 11.01 في نصف النهائي لسباق 100 متر، و22.51 ثانية في نصف النهائي لسباق 200 متر.
وحل شربل سجعان في المركز السابع لسباق 5000 متر مسجلًا 15.56.38 دقيقة.
وجاءت غريتا تاسلاكيان رابعة في سباق 400 متر مسجلة 57.43 ثانية.
واحتلت ندى الكردي المركز الرابع في سباق 800 متر بتوقيت 2.26.47 دقيقتين.
وجاءت جينيفر تومازو خامسة في سباق 5000 متر بتوقيت 18.46.13 دقيقة، وخامسة في سباق 1500 متر بتوقيت 5.01.19 دقائق.
وحلت بيثاني نصرالله سادسة في سباق 100 متر حواجز بتوقيت 16.96 ثانية.
وكانت أمينة صندوق اتحاد العاب القوى ماريا كيفوركيان  ترأست البعثة اللبنانية التي ضمّت الاداري والمدرب روجيه بجاني.

بطولة غرب آسيا الرابعة لألعاب القوى في قطر
"غلّة حرزانة" للبنان:17 ميدالية ملوّنة
 

03-05-2023
أحرزت بعثة لبنان المشاركة في بطولة غرب آسيا الرابعة لألعاب القوى للرجال والسيدات التي جرت في الدوحة نتائج مميزة باحرازها 17 ميدالية ملوّنة في انجاز كبير لألعاب القوى في وطن الأرز بحيث خطف لاعبوه ولاعباته الأضواء بعد النتائج الكبيرة التي احرزوها في البطولة الاقليمية.
ولقد هنأ رئيس الاتحاد اللبناني لألعاب القوى رولان سعادة ،باسم اللجنة الادارية للاتحاد وباسم عائلة اللعبة ،البعثة على انجازها من اداريين ومدربين ولاعبين ولاعبات مشيراً الى ان النتائج المحققة تعكس المدى الذي وصلت اليه "ملكة الألعاب" في لبنان والتي تحقق انجازات عديدة على الصعيد الخارجي.
وجاءت نتائج اللبنانيين على الشكل التالي:

*اليوم الأول

-نبيل الاكومي ميدالية برونزية (المركز الثالث) رمي الرمح رجال٥٩.٢٣ متراً
-كريستال الصانع ميدالية فضية (المركز الثاني) وثب ثلاثي سيدات ١١.٤٤م
-عزيزة سبيتي ميدالية فضية (المركز الثاني) جري ١٠٠م سيدات١١.٦ ثانية
-عزيزة سبيتي، ماريا نهرا، مارك انطوني ابراهيم، محمد مرتضى ميدالية فضية (المركز الثاني) جري ٤*٤٠٠م مختلط 3.32.60 د
-تامر صالح (نصف نهائي) ١٠٠م رجال ١٠.٨١ث
-نور الدين حديد (نصف نهائي) ١٠٠م رجال ١٠،٥٣ث
- ليا ديب (المركز الخامس) ١٠٠م حواجز سيدات ١٦،٨٧ث

*اليوم الثاني

- مريم يوسف ميدالية برونزية (المركز الثالث) إطاحة المطرقة سيدات40.93م ،( رقم قياسي وطني جديد لفئة سيدات تحت ٢٠ سنة).
- كريستال الصانع ميدالية فضية (المركز الثاني) وثب طويل سيدات 5.47 م
- ماريا نهرا ميدالية فضية (المركز الثاني) ٤٠٠م سيدات 59.79ث
- لين غزاوي ميدالية برونزية (المركز الثالث) ٤٠٠م سيدات1:00.57د
- جوان المكاري المركز الرابع ٨٠٠م سيدات 2:22.33د
- ليا ديب المركز السادس وثب طويل سيدات 4.94م

* اليوم الثالث

- مارك أنطوني ابراهيم ميدالية برونزية (المركز الثالث) ٤٠٠م حواجز رجال 51.96ث في النصف النهائي و 51.19ث في النهائي.
- ميسا معوض ميدالية فضية (المركز الثاني) وثب عالي سيدات 1.70م.
- ماريا نهرا (المركز الخامس) ٤٠٠م حواجز سيدات 1:08.68د.
- لين غزاوي (المركز السادس) ٤٠٠م حواجز سيدات 1:10.23د.
- لؤى زعرور ميدالية فضية (المركز الثاني) ٥٠٠٠م سيدات19:46.31د.

* اليوم الرابع والأخير

- عزيزة سبيتي ميدالية ذهبية (المركز الأول) ٢٠٠م سيدات24.12ث
- نور الدين حديد ميدالية برونزية (المركز الثالث) ٢٠٠م رجال21.18ث
- جوان مكاري ميدالية برونزية (المركز الثالث) ١٥٠٠م سيدات 4:41.00د
- عزيزة سبيتي - كريستال الصانع - ميسا معوض - هيا قبرصلي ميدالية ذهبية (المركز الأول) ٤*١٠٠م سيدات 47.32ث (رقم قياسي وطني جديد)
- ماريا نهرا - جوان مكاري - ليا ديب - لين غزاوي ميدالية ذهبية (المركز الأول) ٤*٤٠٠م سيدات 4:15.01د
- نور الدين حديد- مارك انطوني ابراهيم- تامر صالح - محمد مرتضى ميدالية برونزية (المركز الثالث) ٤*٤٠٠م رجال 3:13.50د(رقم قياسي وطني جديد)

وفي ما يلي عدد الميداليات المحققة :
- 3 ميداليات ذهبية
- 7 ميداليات فضية
- 7 ميداليات برونزية
 

ندوة رياضية ثقافية للمركز الفرنسي في لبنان

19-02-2023

عُقدت ظهر الاربعاء الندوة التي جمعت العداءة الدولية وأسرع عداءة في لبنان عزيزة سبيتي والعداء البارالمبي الدولي أرز زهر الدين ومؤلف "برلين 36" الصادر في العام 2010 الروائي والكاتب باللغة الفرنسية والناقد المحامي ألكسندر نجار.
أدارت الندوة الملحقة التربوية للغة الفرنسية في المركز الفرنسي في لبنان سيلفي لامي وحضرتها المسؤولة الاعلامية في المركز الفرنسي ماريال سلّوم مارون ومدير "سبورتس اكاديمي سكول" الدكتور جورج عساف واساتذة ومدربون ورجال صحافة واعلام واكثر من الف تلميذ في مسرح مدرسة الليسيه الفرنسية- اللبنانية الكبرى.
وتحدثت البطلة سبيتي، وهي العداءة اللبنانية السمراء البشرة، والعداء البطل البارالمبي زهر الدين، الذي يمارس رياضة الركض برجل واحدة، عن تجربتهما ووصولهما الى اعلى المراتب في المحافل المحلية والخارجية واجابا برحابة صدر على أسئلة الطلاب الذين ابدوا اهتمامهم بالبطلين وتجاوزهما كل انواع العنصرية والتنمّر خلال مسيرتهما الرياضية والحياتية.
بدوره، تحدث المحامي نجار عن كتابه "برلين 36" واجاب على اسئلة الحاضرين.
وسبق الندوة عرض لفيلم "لون الانتصار" وهو فيلم كندي-الماني-فرنسي يمثّل فيه العداء الأميركي الراحل جيسي أوينز(احرز 4 ميداليات ذهبية في دورة الالعاب الاولمبية التي اجريت عام في برلين 1936) والذي يتناول العنصرية والتسامح والاحترام.
وتأتي هذه الخطوة في اطار التعاون بين السفارة الفرنسية واللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي ستقام صيف العام 2024 في باريس وبالتعاون ايضاً مع "سبورتس اكاديمي سكول " وتحت عنوان "أرض الألعاب الأولمبية 2024".

رقمان قياسيان لحديد وسبيتي بتركيا 2021

16-06-2021
شارك العداءان نور الدين حديد من الجيش اللبناني وعزيزة سبيتي من نادي الأنطوني في سباقي ال200م و ال 100م في بطولة "بالاكان" في أرضروم- تركيا وسجّلا رقمين قياسيين للبنان في سباقي ال200م وال100م. وقد جاءت النتائج على النحو التالي:
سجّل نورالدين حديد رقماً قياسياً وطنياً جديداً في سباق الـ 200 متر (رجال) بزمن 20.83 ثانية وجاء في المركز الثالث.
أمّاعزيزة سبيتي فقد سجّلت رقماً قياسياً وطنياً جديداً في سباق الـ 100 متر (سيدات) بزمن 11.72 ثانية وجاءت في المركز الأول.
 

العدّاءة الأسرع في لبنان “عزيزة سبيتي” لـ”أحوال”: أبحث دائمًا عن المنافسات الأصعب

العدّاءة "عزيزة سبيتي": في بداية مشواري غلبتُ "الصبيان" بعد "البنات"

28-02-2021  سامر الحلبي
يدخل إسم “عزيزة سبيتي” في سجلّات ألعاب القوى اللبنانية من الباب العريض، كونها أسرع عدّاءة في تاريخ هذه الرياضة على الصعيد المحلّي، وطموحها لا يقف عند هذا الحد، فهي تسعى دومًا نحو التألّق الإقليمي.

وللحديث عن مسيرة “الكشماء السمراء”، أي أنثى الفهد، كونها من أسرع المخلوقات في الأرض، التقى “أحوال” سبيتي التي سردت بعض التفاصيل عن ماضيها وحاضرها في حديث مشوّق، فقالت: “أتيتُ من ليبيريا، البلد الذي نشأتُ فيه، إلى لبنان بعمر 11 سنة عام 2002، وأكملتُ دراستي في مدرسة “الشويفات الدولية”، حيث اكتشف المدرّب “كامل زعرور” موهبتي حين تفوّقت على زميلاتي في مسابقة الركض، حتى أنّه أشركني في سباقٍ مع الصبيان وتفوقتُ عليهم جميعًا”، مشيرة إلى أن توجهها في بداية الأمر كان نحو كرة السلة التي كانت تمارسها دومًا، “إلّا أن زعرور شجّعني للتوجّه نحو ألعاب القوى”، بحسب قولها، مضيفة: “وعام 2008، حين تخرّجتُ من المدرسة، توجّهتُ إلى “نادي الجمهور” تحت إشراف المدرّبة “أليس كيروز”، في مسابقتَي 100 و200 مترًا بتوصية من زعرور، وتمّ اختياري لتمثيل منتخب لبنان ضمن الألعاب الفرنكوفونية في العام التالي، ومن هنا كانت الإنطلاقة الجديّة”.

صاحبة الرقم القياسي
تحمل سبيتي حاليًا الرقم القياسي المحلّي في سباق 100 مترًا، وهو 11.73 ثانية، وهي بالإضافة لتخصّصها في سباقَي 100 و200 مترًا في المضمار المفتوح، تشارك في سباقَي 60 و200 مترًا داخل القاعات المسقوفة، كما أنها عادت لتوّها من جائزة دولية في تركيا، وانتزعت المركز الثاني في 200 مترًا، والأول في 60 مترًا، مسجّلة رقمين قياسيين جديدين، ومحطّمة بذلك رقم “غريتا تسلاكيان”.

وفي السياق، تلفت سبيتي في حديثها لـ”أحوال” إلى أن أبرز مشاركاتها الخارجية كانت في “بطولة العالم” داخل القاعة عام 2014 في بولندا و2016 في الولايات المتحدة، حيث كانت العدّاءة الوحيدة التي تمثل لبنان، إضافة إلى التجربة الفريدة في بطولة العالم لألعاب القوى في الصين عام 2015، وبطولة الألعاب الآسيوية في إندونيسيا عام 2018.

أما أبرز الإنجازات، فقد تحقّقت حين انتزعت سبيتي فضية 200 مترًا، وبرونزية 100 مترًا في بطولة غرب آسيا التي أجريت في الأردن عام 2018، “ويومها كسرتُ الرقم القياسي المحلي لأول مرة”، تقول لموقعنا.

وبموازاة النتائج الطيّبة التي حققتها “عزيزة سبيتي”، فهي تسعى لتشريف بلدها في الألعاب الأولمبية المقبلة في اليابان، وتقول في هذا الصدد: “أواظب على التمارين اليومية تحت إشراف المدرب جورج عساف بمعدل حصتين كل يوم ما عدا الآحاد، إضافة إلى تمارين الأثقال واللياقة البدنية”، لافتة إلى أن الهدف هو المشاركة في المزيد من الجوائز الدولية استعدادًا للأولمبياد، “فكما هو معلوم أنا الأسرع في لبنان ولا جدوى من المسابقات المحلية حاليًا، لأنني أبحث عن عدّاءات أسرع مني لأتمكّن من رفع مستواي، وعندها سيكون للإتحاد اللبناني لألعاب القوى القرار في الاختيار بيني وبين عدّاء حسب النقاط والنتائج المسجلة وفق معايير يضعها الاتحاد الدولي، إذ يسمح للبنان بعدّاء/ة، يمثل/تمثل البلد في رياضة ألعاب القوى مجتمعة”.

هذا وتطمح سبيتي للتأهّل ضمن أفضل رقم ممكن تسجيله إلى “أولمبياد طوكيو”، ولكنها تستبعد تحقيق أي ميدالية نظرًا للفوارق الواسعة بين الرياضيين اللبنانيين والعالميين، مع حلمها الدائم بتحقيق ميدالية في يوم من الأيام.

وفي هذا السياق، ترى سبيتي أن الاتحاد يتكفّل بتغطية نفقات المشاركات الرسمية الخارجية، أما على صعيد الجوائز السنوية الخاصة التي تتوزّع على بلدان عديدة، فتكون مشاركة سبيتي من نفقتها الخاصة أو عبر “نادي الأنطونية” التي تدافع عن ألوانه.

مفهوم “فلسفة الرياضة”
من جهة أخرى، وفي ما يتعلّق بالحياة الشخصية، مارست سبيتي التجارة وإدارة الأعمال من خلال مشاريع عائلية في مجال المطاعم والمجمعات التجارية، ولكنّها حاليًا تصبّ كل اهتمامها في ألعاب القوى، إضافة إلى متابعة دراستها الجامعية العليا في الولايات المتحدة في مجال “الإدارة الرياضية”، حيث تأمل في يوم من الأيام أن تدخل هذه الثقافة إلى المدارس والجامعات اللبنانية، والعمل على إنشاء جيل رياضي واثق من قدراته وباستطاعته تمثيل لبنان في المحافل الدولية، فالرياضة أصبحت صناعة ومهنة إحترافية في دول أوروبا ومن هذا المنطلق تشدّد سبيتي على ضرورة إيجاد تغيير جذري في المفهوم الرياضي بشكل عام، وتحويله إلى فلسفة حياة.

أما عن أرقام سبيتي التي تحملها وتحافظ عليها حتى اللحظة، فتقول لـ”أحوال”: “رقمي في سباق 60 مترًا هو 7.51 ثانية، وفي 200 مترًا هو 24.43 ثانية داخل القاعة، وأنا في سعي دؤوب لتحسينه والحفاظ عليه، حتى يصعب تخطّيه لوقت طويل”.

وفي الختام، تعتبر سبيتي العدّاءة الأميركية الشهيرة “اليسون فيليكس” مثالها الأعلى، كونها تملك شخصية محبّبة تجعل منها نجمة بكل ما للكلمة من معنى.
 

عزيزة سبيتي لـ "نداء الوطن": أحلم بالمشاركة في الأولمبياد

13 شباط 2021
نداء الوطن
أشارت عدّاءة نادي الأنطونية بعبدا عزيزة سبيتي لصحيفتنا الى أنها كانت تتوقع أن تحقق نتيجة مشرّفة للبنان في بطولة تركيا لألعاب القوى داخل الصالات بفضل الإستعدادات المكثّفة التي خضعت لها تحت إشراف مدرّب اللياقة البدنية الدكتور جورج عساف، علماً أنه لم يتسنَّ للعدّائين اللبنانيين المشاركة في المسابقات الخارجية منذ أكثر من سنة تقريباً بسبب الظروف الصعبة المعروفة.وعن المنافسة في البطولة التركية، كشفت أنّ نحو 1200 لاعب ولاعبة شاركوا فيها، ليس فقط من تركيا، بل من بلدان أخرى من مختلف القارات، والبطولة كانت منظمة إدارياً ورياضياً وصحّياً من خلال فحوصات الـ "PCR" التي خضع لها جميع العدائين والعدّاءات، مثنية على المستوى المميّز والعالي جداً لمنافسات البطولة.

أضافت سبيتي: "لقد شاركتُ في سباقَي الـ 60 والـ 200 متر، وكانت المنافسة فيهما شديدة مع العدّاءات التركيّات المحترفات تحديداً، ومع ذلك حققتُ المركز الثاني في الـ 60 متراً، والمركز الأول في الـ 200 متر، لكننا لم نصعد الى منصّة التتويج لأنها بطولة خاصّة بالدولة التركية، ولم يصنّفونا معهم، لكنها كانت فرصة ذهبية لنا لتسجيل أرقامٍ قياسية جديدة محلياً في المسابقة".

ولفتت الى أنها نجحت في العام الماضي في تحطيم رقم منافستها غريتا تسلاكيان في الـ 60 متراً، وفي البطولة التركية نجحت في تحطيم الرقم القياسي اللبناني في الـ 200 متر، علماً أنها تشارك عادة في سباقات الـ 60 والـ 100 والـ 200 متر، لكنها لم تشارك في تركيا في سباق الـ 100 متر لأن القاعة كانت مغلقة، وفي تلك القاعات لا يُقام سباق الـ 100، بل سباقات الـ 60 والـ 200 متر وما فوق. وأوضحت سبيتي أنّ هناك فارقاً بين القاعات المقفلة والمضامير المفتوحة، إذ إنّ المسافة في ملاعب القاعات تبلغ 200 متر بشكل دائريّ، بينما في الخارج تبلغ مسافة الملعب 400 متر، وفي القاعات تكون بداية السباق سهلة، لكنّ مساره يرتفع تدريجياً بسبب إرتفاع أرضية الملعب عند الدوران، لكنّ نوعية الأرض هي نفسها في الملعبَين.

وعما إذا كانت الأرقام التي تسجّلها تؤهّلها الى الأولمبياد، أجابت ان سباقات القاعات المقفلة لا تُحتسب نتائجها رسمياً، على عكس السباقات في المضامير الخارجية حيث تُحتسب الأرقام والنقاط بشكل رسميّ. وعن مشاركاتها في بطولات خارجية مقبلة أعلنت سبيتي انه من المفروض أن يكون هناك إستحقاقٌ مهمّ في أواخر شهر آذار أو نيسان المقبل، لكن بسبب الأوضاع الراهنة والإقفال العام لا يمكن وضع خطة واضحة ومُسبقة لهذه المشاركات، لذلك يتمّ إتخاذ القرارات كلّ يوم بيومه.

وعن مسيرتها الرياضية، قالت سبيتي إنها بدأت بممارسة ألعاب القوى في نادي الجمهور عام 2008، ثم إنتقلت الى الأنطونية بعبدا عام 2018، وقد حطمت رقم الـ 100 متر مع نادي الجمهور عام 2018، ثم عادت وحطمته مجدداً مع نادي الانطونية عام 2019، كما حطمت رقم الـ 60 والـ 200 متر داخل القاعة المقفلة، إضافة الى سباق الـ 300 متر، وكلها مع نادي الأنطونية في العامَين الأخيرَين.

وختمت سبيتي أن حلمها الأكبر هو المشاركة في الأولمبياد، كما تطمحُ قريباً الى تحطيم رقم الـ 200 متر مجدداً والإقتراب من الرقم المؤهّل الى الألعاب الأولمبية.

العدّاءة الأسرع في لبنان “عزيزة سبيتي” لـ”أحوال”: أبحث دائمًا عن المنافسات الأصعب
العدّاءة "عزيزة سبيتي": في بداية مشواري غلبتُ "الصبيان" بعد "البنات"

28-02-2021  سامر الحلبي
عزيزة سبيتي "علامة فارقة" في ألعاب القوى.. تصوير: كريستال صانع
يدخل إسم “عزيزة سبيتي” في سجلّات ألعاب القوى اللبنانية من الباب العريض، كونها أسرع عدّاءة في تاريخ هذه الرياضة على الصعيد المحلّي، وطموحها لا يقف عند هذا الحد، فهي تسعى دومًا نحو التألّق الإقليمي.
وللحديث عن مسيرة “الكشماء السمراء”، أي أنثى الفهد، كونها من أسرع المخلوقات في الأرض، التقى “أحوال” سبيتي التي سردت بعض التفاصيل عن ماضيها وحاضرها في حديث مشوّق، فقالت: “أتيتُ من ليبيريا، البلد الذي نشأتُ فيه، إلى لبنان بعمر 11 سنة عام 2002، وأكملتُ دراستي في مدرسة “الشويفات الدولية”، حيث اكتشف المدرّب “كامل زعرور” موهبتي حين تفوّقت على زميلاتي في مسابقة الركض، حتى أنّه أشركني في سباقٍ مع الصبيان وتفوقتُ عليهم جميعًا”، مشيرة إلى أن توجهها في بداية الأمر كان نحو كرة السلة التي كانت تمارسها دومًا، “إلّا أن زعرور شجّعني للتوجّه نحو ألعاب القوى”، بحسب قولها، مضيفة: “وعام 2009، حين تخرّجتُ من المدرسة، توجّهتُ إلى “نادي الجمهور” تحت إشراف المدرّبة “أليس كيروز”، في مسابقتَي 100 و200 مترًا بتوصية من زعرور، وتمّ اختياري لتمثيل منتخب لبنان ضمن الألعاب الفرنكوفونية في العام عينه، ومن هنا كانت الإنطلاقة الجديّة”.
صاحبة الرقم القياسي
تحمل سبيتي حاليًا الرقم القياسي المحلّي في سباق 100 مترًا، وهو 11.73 ثانية، وهي بالإضافة لتخصّصها في سباقَي 100 و200 مترًا في المضمار المفتوح، تشارك في سباقَي 60 و200 مترًا داخل القاعات المسقوفة، كما أنها عادت لتوّها من جائزة دولية في تركيا، وانتزعت المركز الثاني في 60 مترًا، والأول في 200 مترًا، مسجّلة رقمين قياسيين جديدين، ومحطّمة بذلك رقم “غريتا تسلاكيان”.
وفي السياق، تلفت سبيتي في حديثها لـ”أحوال” إلى أن أبرز مشاركاتها الخارجية كانت في “بطولة العالم” داخل القاعة عام 2014 في بولندا و2016 في الولايات المتحدة، حيث كانت العدّاءة الوحيدة التي تمثل لبنان، إضافة إلى التجربة الفريدة في بطولة العالم لألعاب القوى في الصين عام 2015، وبطولة الألعاب الآسيوية في إندونيسيا عام 2018.
أما أبرز الإنجازات، فقد تحقّقت حين انتزعت سبيتي فضية 200 مترًا، وبرونزية 100 مترًا في بطولة غرب آسيا التي أجريت في الأردن عام 2018، “ويومها كسرتُ الرقم القياسي المحلي لأول مرة”، تقول لموقعنا.
وبموازاة النتائج الطيّبة التي حققتها “عزيزة سبيتي”، فهي تسعى لتشريف بلدها في الألعاب الأولمبية المقبلة في اليابان، وتقول في هذا الصدد: “أواظب على التمارين اليومية تحت إشراف المدرب جورج عساف بمعدل حصتين كل يوم ما عدا الآحاد، إضافة إلى تمارين الأثقال واللياقة البدنية”، لافتة إلى أن الهدف هو المشاركة في المزيد من الجوائز الدولية استعدادًا للأولمبياد، “فكما هو معلوم أنا الأسرع في لبنان ولا جدوى من المسابقات المحلية حاليًا، لأنني أبحث عن عدّاءات أسرع مني لأتمكّن من رفع مستواي، وعندها سيكون للإتحاد اللبناني لألعاب القوى القرار في الاختيار بيني وبين عدّاء حسب النقاط والنتائج المسجلة وفق معايير يضعها الاتحاد الدولي، إذ يسمح للبنان بعدّاء/ة، يمثل/تمثل البلد في رياضة ألعاب القوى مجتمعة”.
تركيز وجهوزية على أعلى مستوى.. تصوير: كريستال صانع
هذا وتطمح سبيتي للتأهّل ضمن أفضل رقم ممكن تسجيله إلى “أولمبياد طوكيو”، ولكنها تستبعد تحقيق أي ميدالية نظرًا للفوارق الواسعة بين الرياضيين اللبنانيين والعالميين، مع حلمها الدائم بتحقيق ميدالية في يوم من الأيام.
وفي هذا السياق، ترى سبيتي أن الاتحاد يتكفّل بتغطية نفقات المشاركات الرسمية الخارجية، أما على صعيد الجوائز السنوية الخاصة التي تتوزّع على بلدان عديدة، فتكون مشاركة سبيتي من نفقتها الخاصة أو عبر “نادي Performance First” الذي تدافع عن ألوانه.
مفهوم “فلسفة الرياضة”
من جهة أخرى، وفي ما يتعلّق بالحياة الشخصية، مارست سبيتي التجارة وإدارة الأعمال من خلال مشاريع عائلية في مجال المطاعم والمجمعات التجارية، ولكنّها حاليًا تصبّ كل اهتمامها في ألعاب القوى، إضافة إلى متابعة دراستها الجامعية العليا في الولايات المتحدة في مجال “الإدارة الرياضية”، حيث تأمل في يوم من الأيام أن تدخل هذه الثقافة إلى المدارس والجامعات اللبنانية، والعمل على إنشاء جيل رياضي واثق من قدراته وباستطاعته تمثيل لبنان في المحافل الدولية، فالرياضة أصبحت صناعة ومهنة إحترافية في دول أوروبا ومن هذا المنطلق تشدّد سبيتي على ضرورة إيجاد تغيير جذري في المفهوم الرياضي بشكل عام، وتحويله إلى فلسفة حياة.
أما عن أرقام سبيتي التي تحملها وتحافظ عليها حتى اللحظة، فتقول لـ”أحوال”: “رقمي في سباق 60 مترًا هو 7.51 ثانية، وفي 200 مترًا هو 24.43 ثانية داخل القاعة، وأنا في سعي دؤوب لتحسينه والحفاظ عليه، حتى يصعب تخطّيه لوقت طويل”.
وفي الختام، تعتبر سبيتي العدّاءة الأميركية الشهيرة “اليسون فيليكس” مثالها الأعلى، كونها تملك شخصية محبّبة تجعل منها نجمة بكل ما للكلمة من معنى.

نتائج مميزة لالعاب القوى اللبنانية في بطولة تركيا

08-02-2021

شارك الاتحاد اللبناني لالعاب القوى في بطولة تركيا الوطنية لالعاب القوى داخل القاعة التي اقيمت في اسطنبول من 5 إلى 7 شباط الجاري ببعثة مؤلفة من خمسة عداءات وعدائين سجلوا مراكز متقدمة وعدة ارقام لبنانية جديدة داخل القاعة، علما انه يسمح بمشاركة الاجانب من دون تتويج في البطولة الوطنية التركية.
وجاءت النتائج اللبنانية كالآتي:
في اليوم الاول، حلت عزيزة سبيتي (الانطونية) في المركز الثاني لسباق 60 مترًا مسجلة 7.56 ثواني.
سجلت غريتا تاسلاكيان (لتس ران) رقماً قياسياً وطنياً جديداً في سباق 400 متر بتوقيت 57.65 ثانية وتأهلت إلى النهائيات.

أما في اليوم الثاني، فسجلت عزيزة سبيتي رقمين قياسيّين وطنيّين الاول في سباق 200 متر بتوقيت 24.58 ثانية في التصفيات، ثم سجلت رقم قياسي لبناني جديد في نهائيات سباق 200 متر بتوقيت 24.43 ثانية واحتلت المركز الأول في الترتيب العام.
واحتل نور الدين حديد (الجيش اللبناني) المركز الثالث في سباق 200 متر وسجل 21.65 ثانية واحتل المركز الثالث في الترتيب العام.
وسجل بيتر خوري (انتر ليبانون) رقماً قياسياً وطنياً جديداً في سباق 1500 متر بتوقيت 3.55.65 د.
كما شاركت هيا قبرصلي (انتر ليبانون) في سباق 60 متراً وسجلت 8.01 وتأهلت إلى السباق النهائي، كما شاركت في سباق الـ 200 متر وحققت 26.66 ثانية.

وفي اليوم الثالث، سجلت 3 ارقام قياسية لبنانية جديدة كالآتي:
سجلّت هيا قبرصلي رقماً قياسياً لبنانيًا جديداً لفئة تحت 20 سنة في سباق 400 متر بتوقيت 1.02.79 د.
وسجلت غريتا تاسلاكيان رقماً قياسياً لبنانيًا في سباق 400 متر بتوقيت 56.77 ثانية.
وفي ختام البطولة حقّق بيتر الخوري رقماً قياساً لبنانيًا جديداً في سباق 1500 متر بتوقيت 3.53.60 د.

17 / 07 / 2010

غادرت السبت بعثة لبنان المؤلفة من أمين صندوق الاتحاد فادي سلامة واللاعبة عزيزة سبيتي للمشاركة في بطولة العالم الـ 13 بألعاب القوى للشباب والشابات التي ستجري في مدينة مونكتون في كندا من 18 لغاية 25 تموز الحالي، حيث ستشارك سبيتي في سباقي الـ 100م والـ200م.